بعد سي القزوردي ... هاو طحت اليوم بواحد آخر فاضت عليه الوطنية (الي بالمناسبة أحنا ما عندناش و ما نعرفوش حتى آش معناها) ... هو صحيح كي تجي تشوف البروفيل متاعو, ما ينجم يوحيلك كان بالـ "وطنية" الفياضة
برا أكتب يا خويا و ربي يجيب القسم
توه مدة وأنا نعاني من عقم تدويني فادح٬ تلمت عليّا خدمة و مشاغل عائلية و خاصة بخل تدويني (الله لا تربحو!!!)، الحكاية هذي بدات فالصيف مبين سهرية و بحر و خدمة و عروسات و مرواح للبلاد, معادش تلقا الوقت حتى باش تحل الأرديناتور ... يكمل يخلط عليه رمضان و كل ما يتبعو من بخل و إنحلال فالنهار و سهريات فاليل ... لين الواحد ستانس بهاك التركريكة متاع المؤسسات الديمقراطية (كيما يقول توفيق الجبالي) ومعادش لاهي بالتدوين خلاص, ووفا رمضان والعقم التدويني ما حبش يوفا لين وليت نحس في روحي مقصّر ما نعرش في حق شكون, أما حاشم على روحي و أكهو ... نقول الناس الكل قاعدة تكتب و تعبروتنقد وتمدح و تندد وتتتتت ... وأنا نحس في إديا مكبّلة و مخي ناشف كي الصحراء الكبرى ... نسخايل روحي وحدي في هالمحنة ...
علاش مش نهار السبت الي تعدى نتفاهم أنا و الفري رايس (الي هو زادا يعاني تقريبا من نفس المشكلة) نهبطوا لتونس باش نحضرو للإفتتاح متاع "أيام قرطاج السنمائية" , وبالطبيعة حضرنا !!! هههههههههه ... (خليني ساكت خير ... هاك الحيط متاع برلين و التعزيزات الأمنية الي عملوهم كيلوماتر على المسرح البلدي يلزمهم مدونة وحدهم !!!!!) ... حسيلو قعدنا في قهوة مش بعيدا عالتياتر نشوفو بعينا و نموتو بقلبنا كيف الدخول للمسرح ولا كيما الدخول للجنة... و رُبَ صدفة خير من ألف ميعاد نتقابلو مع مسيو و مدام "قصة أونلاين" وعدينا سهرية نتصورها خير ببرشا من لوكان دخلنا للإفتتاح ... الحسيلو فتكم بالحديث ... من بين ما حكينا جبدنا على هذي حكاية العقم التدويني الي نعانيو منها و أكتشفت الي مش كان أنا نعاني من هالمشكل وجينا نحسبو نلقاو الي برشا مدونين عندهم مدة طويلة غايبين عالساحة البلوغسفيرية (بدرجات متفاوتة) وخرجنا بإستنتاج الي ممكن ياسر متفاهمين على إضراب جماعي شكون يعرف !! هيا سيدي هي شدو عندكم ... وهم الأتي ذكرهم :
كيبيتز: هذاكا نسيت وقتاه آخر مرة كتب فيها
أكسكيزا : أحرف مني !! :)
برباش: من رمضان وروعة "حومة البلوغسفير" ما ريناهش, و على حد قولوا هو طارتلوا النفحة من جرت عباد ما تحشمش على رواحها
قصة أون لاين: لاهي في مشاكل كتابو و يدهن فالحانوت
وليد بن عمران : جاب ربي تونس لعبت معا فرانسا بش عمل طلة
القوفرنور متاع نورمالاند : كي هلال العيد !! هور سرفيس هالمدة الكل
أستوسا : فرد ريتم هيا والكيبيتز ... عمل فيها الفايس بوك
نوسترا : يضهر مرة في تبت يدا
أزواو : مالقلائل الي قعدو يكتبو , يكملو يبيراتيولو المدونة !! (الله يهلك من كان سبب)
جاكوب : قليل ياسر
نوفراج : بدرجة أقل ... أمّا توحشنا كتيبتها
الشنفرة : أنقرض بالحق كيفما الشنفرة, يعمل طلة بعد قداه كيف هلال العيد
مريومة من باريس : تكتب لكن مرت بفترة فراغ تدويني بريتم طايح
طارق : بخلاف مقلاتو متاع جريدة العرب ... عندنا مدة ما قرينالوش حويجة فالصميم
الدوعاجي : بدرجة أقل أمّا الريتم طايح موش كي العادة , يمكن البرد غادي عامل فيه !! هههههه (مش صحيح الدوعاجي قاعد يكتب أما جوست حبيت نجبد معاه الشبوك ههههههههههه)
البيق تراب بوي : غايب عندو مديدة
كلندستينو: والله وليت شاكك الي هو حرق بالحق !!!ه
براستوس: دراوين غبر!!!
حسيلو ... والقائمة تطول و تطول ...
ايه عاد قلنا علاش ما نلموش رواحنا هالمدونين "المضربين عن العمل" و نعملو جلست عمل على دائرة مستديرة اناقشو فيها تردي الوضع التدويني متاعنا ... هيا مالا كل حد يقترح وين باش نعقدوها هالقمة (نعقدو دينمها 60 عقدة كي متاع النشرة الجوية !!) و يقترح تاريخ زادا ... فماشي ما نعلقو هالإضراب متاعنا.
PS :راهوا الدعوة مفتوحة للأصحاب الكل الي يهمهم الموضوع والي قعدين على الأقل شادين شوية ريتم متاع كتيبة كيمة أختنا عرب و خالتي هناني (يعطيهم الصحة) ...
هيا نستنا إقترحاتكم فالتعاليق
Un jeune tunisien de 26 ans, électrocuté la semaine dernière à Redayef (Gouvernorat de Gafsa, Tunisie), est mort sur-le-champ des suites de ses blessures.
Plusieurs Tunisiens ont filmé la scène et affirme avoir vu le jeune tunisien délibériment électrocuté lorsqu'il se trouvait à l'intérieur d'une centrale électrique.
Personne ne sait si les autorités judiciaires tunisiennes ont été informées. En attendant un éclairage quelconque sur l'affaire, il n'y a que des rumeurs qui circulent. Personne ne sait si le père de la victime a été ou pas contacté afin que toute la lumière soit faite sur les circonstances de ce drame.
Toutefois, en tant que Tunisiens, mais aussi en tant que citoyens de notre village planétaire, nous avons le droit et le devoir de nous interroger sur le silence de certains journalistes, pour ne pas dire de tout le monde sur cet accident.
Que font, en effet, ces journalistes et ces «illustres» stars de la communication pour dénoncer les crimes, les bavures et toutes les injustices infligées aux citoyens ?
Pourquoi nos médias montrent-ils du doigt la moindre petite chose dès qu'il s'agit d'un drame survenu dans un autre pays et passent-ils sous silence tous les dépassements, bavures et crimes dès qu'il est question d'une responsabilité hypothétique d'un agent de l'Etat ?
Pourquoi ces journalistes se déplacent-ils très vite quand ils s'agit d'une manifestation en faveur du parti au pouvoir et refusent-ils d'aller à la rencontre de gens révoltés et désespérés ?
Faut-il uniquement s'intéresser aux télégrammes de félicitations à l'occasion d'une telle ou telle fête nationale ? Les droits des citoyens sont-ils occultés et relégués au second plan pour tranquilliser et hypnotiser le citoyen qui a opté pour le pain, la télé et le foot ?
Pourquoi certains de nos journalistes, qui pourtant n'hésitent pas à crier au scandale pour la moindre petite critique envers ceux qui nous gouvernent, refusent-ils de se manifester pour dénoncer les mauvais traitements infligés en notre propre pays à nos concitoyens ? Ont-ils peur que leurs maitres se fâchent et revoient à la baisse leurs faveurs ?
Ceux qui ont opté pour les salons, le confort et les communiqués de presse approuvés par la TAP peuvent-ils réellement représenter des médias libres et indépendants et incarner les préoccupations et les aspirations de leur peuple, le peuple tunisien ? Produits par un puissant réseau de pistonnage et de clientélisme, ces journalistes sont à la merci de leurs maîtres qui leur dictent leurs lois pour imposer leur nouvel ordre aux Tunisiens.
Il est vrai que toutes les vérités ne sont pas toujours bonnes à dire. Toutefois, sans pour autant vouloir donner des leçons aux uns et aux autres, le journalisme libre et indépendant et la liberté d'expression sont une cause noble et précieuse pour le peuple tout entier, les utiliser pour tenter d'hypnotiser le peuple, notamment ses militants et ses élites, qui déploient d'énormes efforts pour moderniser leurs sociétés, est le moins que l'on puisse dire peu digne de la part de ceux qui prétendent défendre la noble cause de la liberté d'expression et la liberté de la presse.
La dépolitisation totale de notre espace médiatique par certains journalistes qui usent et abusent de la langue de bois, tout comme les méthodes employées par certains partis politiques lesquelles s'appuyant sur des campagnes d'allégence pour marquer leur obéissance maladive aux symboles du pouvoir, constituent une insulte grave à la noble cause de la démocratie et des libertés qui ne peuvent être décidés et réalisés que par le peuple tout entier, avec tous les hommes et toutes les femmes et au profit de tous les Tunisiens.
La destinée de notre pays est la somme de tous les engagements politiques, de toutes les convictions et de toutes les énergies.
publiez- le dans vos blogs svp
source/ blog Mani l'Africain
يا فلسطينية
و البندقاني رماكو
بالصهيونية
تقتل حمامكو في حماكو
يا فلسطينية
و أنا بدي اسافر حداكو
ناري في إديّـــا
و إديّـــا تنزل معاكو
على راس الحية
و تموت شريعة هولاكو
يا فلسطينية و الغربة طالت
كفاية
و الصحرا أنت م الاجئين
و الضحايا
و الأرض حنت
للفلاحين و السقاية
و الثورة غاية
و النصر أول خطاكو
يا فلسطينية
و الثورة هي الأكيدة
بالبندقية
نفرض حياتنا الجديدة
و السكة
مهما طالت
و باتت بعيدة
مد الخطاوي
هو اللي يسعف معاكو
يا فلسطينية
"فـتـنـام" عليكو البشارة
بالنصرة طالعة
من تحت ميت ألف غارة
والشمعة والعة
و الأمريكان بالخسارة
راجعين حيارى
عقبال حداكو
أحمد فؤاد نجم (1969)
بوصفي شاب محتاط , يؤمن بالمعجزات, و بدعوة من الزميل "فري راس", نعلن على بركة الله إنخراطنا الواعي و المسؤول في مبادرة الحوار مع الشباب المحتاط . إيمانا منا بدورها الفاعل في إثراء النقاش حول حاضر تونس و مستقبلها
تـُـــأمــّــــن تلفزة بالملوان تغطية إعلامية حية و مباشرة لفعاليات هذه المبادرة في كنف الشفافية و الإستقلالية و النزاهة.
نذكر المقص بأن أي تدخل في الشؤون الداخلية لحوارنا البنــّـــاء, يـــُــــــعد تعديا سافرا و تحديا صارخا لتوجهات سياسية تدعو للحوار و لو بتحفظ.
و بدوري أدعو كافة المدونين للإنخراط بعزم بنديري صادق .. وو ضع شعار هذه الحملة في ركن قار على المدونة.
في الزمالك من سنين
و في حمى النيل القديم
قصر من عصر اليمين
ملك واحدة من الحريم
صيتها أكثر مالأذان
يسمعوه المسلمين
و التتر
و الهنود
في المقام و الاحترام
صيت و شهرة
يعني في غاية التمام
قصرها يعني هي كلمة
ليها كلمة فالحكومة
بس ربك لجل حكمة
قام حرمها م الأمومة
و الأمومة طبع ثابت
جوه حواء من زمان
تعمل ايه الست
فوكس رومي و له وذان
فوكس دا عقبال إملتك
عنده دستية خدامين
يعني مش موجود في عيلتك
شخص زيه يا اسماعين
و اسماعين دا يبقى واحد
م الجماعة الغلبانين
اللي داخو ف المعاهد
و المدارس من سنين
حب يعمل واد فكاكه
و يمشي حبه ف الزمالك
و القيامة و الفتاكة
يرموا طبعا ع المهالك
غم سمعه من قيامته
حب يعمل فيها فله
بعد ما ألوط بيجامته
اشترى حتة مجله
قول مش بيقرا في حكاية
من حكايات الغرام
و اندماجه في القرايه
خلا مشيه مش تمام
ع اليمين يحدف بعيد
خطوتين
لمحه فوكس من الحديد
قال دا صيد
هب نط في كرشه دوغري
جاب بيجامته لحد ذيلها
اسماعين بدال ما يجري
قال يا رجلي
بص شاف الدم سايح
من عاليها و من واطيها
و ياللي جاري
المجلة مش لاقيها
حبه و تلمو الظنايا
اللي هما البوابين
و الحكايه و الروايه
قال لهم دا كلب مين ؟
كلب مين
ما كلب مينشي
سمعه لبخ حبتين
قال له واحد فيهم امشي
اللي جابك انده مين
قال دا شارع يا مواشي
للجميع
كلمة من دا
ظاطو و انقلبت فضيحة
قول نهايته و القصد من دا
اسماعين شرب الطريحة
راحو اسم الشرطة جمعا
و النيابة كفيلة بيهم
و اترموا في الحجر طبعا
لما ييجي الدور عليهم
شاف بلاوي ما تنحكيش
م الهفايا المحبوسين
قال يا عالم
يا نيابة .. يا مسؤلين
خلصوه بعد المناهدة
جثه
هي يمكن ساعة واحدة
كان في مكتب النيابة
قال له ـ مالك يا اسماعين
قال له ـ زي البمب مالي
قال له ـ عضك فوكس فين
قال له ـ سيبني أروح لحالي
انت شوف سي فوكس يمكن
خد تسمم غصب عني
الوكيل قال برضه ممكن
و الشاويش قعد يغني
هييص يا كلب الست هيص
لك مقامك في البوليس
بكرة تتولف وزارة
للكلاب
انت توى في النيابة
تسعمية من الغلابة
طب يا ريت يا فوكس كنا
و لا تربطنا الجرابة
انت فين و الكلب فين
انت كده يا اسماعين
طب دا كلب الست يا ابني
و انت تطلع ابن مين
بشرى لصاحب الذيول
ولــللي له أربع رجول
بشرى لسيادنا البهايم
من جمايس أوعجول
اللي صاحبه يا جماعة
له أغاني ف الاذاعة
راح يدوس فوق الغلابة
و النيابة
هيص يا كلب الست هيص
هيص يا كلب الست هيص