آخر واحد كنت نتصورو ينجم يتشرى ... هو سي "البشير الصيد" عميد المحامين التونسيين ورمز حرية الرئي والكلمة الحرة ... آخر آمال الفكر الحر... آخر منضلي الدمقرطية و تعددية الفكرة في تونس بدى هاليامات يدور فالحياصة (و نشالله تكون هذي مجرد شكوك ماهيش صحيحة و سحابة صيف عابرة...) و حسب كلام المختصين سي البشير قلب الفيستة "كومبلاتمون" (هذا حسب رئي مجموعة كبيرة مالمحامين الّي بداو يسحبو في ثقتهم في سي البشير)...
سي البشير بداها بإستضافة متاع عميد القضاة "المنصّب" و الّي مش مستعرفة بيه "هيئة المحامين" و كمّلها ببرقية "شكر و إمتنان" كيما يعملوها الط*** الكل.
نشالله كيم قلت متكونش هالشكوك صحيحة و مجرد كلام و برّه وإلاّ تكتيتك من عند سي البشير...نشالله ما نوليوش نشوفوه كيما نشوفو "برهان بسيس" و "الحيوان الورقي" و... و ... و القائمة تطول... خاطر سينو ما إنجمو نقولو كان على الدنيا السلام... وندفنو روحنا و شهامتنا وكرامتنا و فخرنا و إعتزازنا ... ومشيلي وحيدة "بودعك"... أنا هاني قتلك... و إنتي عينيك فيك شاهد الله عليك يا سي البشير
سي البشير بداها بإستضافة متاع عميد القضاة "المنصّب" و الّي مش مستعرفة بيه "هيئة المحامين" و كمّلها ببرقية "شكر و إمتنان" كيما يعملوها الط*** الكل.
نشالله كيم قلت متكونش هالشكوك صحيحة و مجرد كلام و برّه وإلاّ تكتيتك من عند سي البشير...نشالله ما نوليوش نشوفوه كيما نشوفو "برهان بسيس" و "الحيوان الورقي" و... و ... و القائمة تطول... خاطر سينو ما إنجمو نقولو كان على الدنيا السلام... وندفنو روحنا و شهامتنا وكرامتنا و فخرنا و إعتزازنا ... ومشيلي وحيدة "بودعك"... أنا هاني قتلك... و إنتي عينيك فيك شاهد الله عليك يا سي البشير
"تلفزة بالملون" موضوع يستحق الاهتمام أما الحقيقة أنا حبيتك تقولنا كيفاش بالضبط "قلب الفيستة"... يعني إعادة ترويج كلام متاع "مجموعة كبيرة من المحامين" (و أنا عندي معطيات أنهم يقعدو "أقلية" بالنسبة لعموم المحامين) من النوع هذا على شخص عندو مصداقية طويلة في العمل السياسي (إلي بالمناسبة هل "المجموعة الكبيرة متاع المحامين" ممكن ما تملكهاش خاصة كي الواحد يعرف مسيرة الصيد) يعني بدون تقديم معطيات واضحة و جدية (أتوة نرجع للـ"معطيات" إلي قلتها) ما هوش في بلاصتو... زدت الحقيقة فسدتها كي حطيت تصويرة توحي أنو البشير الصيد جبدتو الفلوس و مصالحو الخاصة... يعني وقتها نتأكد إلي إنت ما عندك حتى فكرة على شخصيتو و شنوة يمثل... باختصار كي تشوف الراجل تفهم كل شي... هذا بدون ما تشوف حياتو الخاصة... تفهم أنو السيد يعيش تقريبا كيف زاهد متصوف... باهي خلي نرجع لـ"معطيات" إلي أشرتلها... لأنو استقبال رئيس "الهيئة المنصبة" متاع القضاة مسألة فيها نظر: شنية ظروف الاستقبال... و بمعزل عن الظروف شنية إلي يمنع الاستقبال ذاتو... كاينا نحكيو على "تطبيع مع الكيان الصهيوني"... يعني هذا أسلوب جامد برشة في الممارسة السياسية لكن الأهم في الممارسة النقابية... لهنا ما يلزمكش تنسى إلي هو في منصب العمادة ما يمثلش موقفو السياسي أو موقف حلفاؤو أو من يعتقدو نفسهم حلفاؤو... هو في موقع نقابي و في منظومة قانونية قائمة الذات أما تتعامل معاها و إلا مش لازم يكون عندك عمادة و هيئة... أعمل منظومة موازية متاعك إلي ما تستعرفش بما هو قائم... و هذي زوز وجهات نظر كل وحدة عندها أسبابها أما ما يلزمش نخلطو بيناتهم.. و في تونس مازال عند بعض الأطراف السياسية الجامدة خلط بين مثلا الممارسة النقابية و الممارسة السياسية و أيضا بين الممارسة الحقوقية و الممارسة السياسية... و هذا ناتج على فقر الثقافة السياسية نفسها...
RépondreSupprimerبالنسبة للبرقية إلي حكيت عليها (و أنا نزيد عليها التصريح إلي عملو في التلفزة) فإنو أولا ماهوش من النوع متاع إلي تحكي عليه... ثم يلزم نحطوه في إطارو الشي إلي إنت ما عملتوش.... من الأمانة أنو نقولو أن صار إتفاق تاريخي بين الحكومة و الهيئة من خلال إقرار اتفاق الضمان الاجتماعي و التقاعد... يعني هذاية موضوع حتى هيئة سابقة ما نجحت بش تحققو... و العميد قام بواجبو كعميد بمعزل عن تاريخ الحزازيات السياسية إلي عندو مع الحكومة... و هو هذاية التصرف السليم: مرة أخرى يجب التفريق بين الممارسة السياسية و الممارسة النقابية.. كل وحدة عندها شروطها و ضروراتها
أنا يظهرلي أنو المشكل الأساسي لهنا هو أنو عندنا بعض الناس في تونس إلي متمرسين في المزايدة السياسية وقتلي هوما مارسو الط..ن على قواعدو وقتلي كانت فعلا الظروف صعبة في وسط التسعينات... ناس تدعي الراديكالية الكلامية... و شخصنة الصراع السياسي في تونس من وراء البحار أو تحت ستار الصفات المجهولة... ناس تتعمل مع الحكومة كاينها "الكيان الصهيوني" لا صلح لا حوار لا مفاوضات... صحيح الحياة السياسية جامدة أما هذا ما يعنيش أنو يقع تسييس التمثيل النقابي لأنو هذاكة خسارة لتمثيليتك النقابية و من ثمة نجاعتك السياسية على المدى البعيد...
عندي ملاحظة على بعض ملي موجودين في قطاع المحاماة إلي يطلقو في تصريحات راديكالية و يقومو باستمرار بالمزايدة على البشير الصيد... بالله أرجعو شوفو النتائج إلي تحصلو عليها في الانتخابات الأخيرة... توري حجمهم الحقيقي داخل قطاع المحاماة.. مش تقييم لأشخاصهم لكن لبرامجهم و خاصة لخلطهم بين الممارسة النقابية و السياسية
Avocat a dit: Le décret signé par le Président de la République est vraiment historique, et dépasse même les demandes formulées par les représentants du Barreau. En plus, le Président de l'Association des Magistrats (Mr Braham) est un juge intègre. Il n'y a aucun mal à traiter avec lui. Je Pense que Me Essid est devenu mature, sans de bonnes relations avec le Pouvoir, le Barreau ne peut pas s'en sortir de sa crise. De même la plus Haute Autorité du pays a montré qu'elle était déterminée à en finir et décrisper les relations avec le corps de la Défense. Des deux cotés (RCDistes et Opposants, tous deux radicaux) ont émané des "félicitations" timides, ce qui prouvent que leurs intentions est avant tout politiques et non professionnelles.
RépondreSupprimerإلى طارق الكحلاوي : شكرا ليك يا طارق على هالتحليل القيم ...يمكن عندك الحق تلوم عليّا الي أنا ما حبيتش نتعمق فالموضوع(طرحت الخبر من وجهة نضر وحدة متاع "مجموعة من المحامين")... أما هذا خبر ما تناولو حد و ما تحكاش فيه حبيت نفتح المجال لمناقشتو بش يتفهم أكثر ...
RépondreSupprimerو هذا راهو ماهوش موقفي الخاص من "بشير الصيد" (موقفي أنا مش مهم و أنجم نقولك الّي هو مختلف ... و نعرفو الراجل كيفاه يعيش حتى في حياتو الخاصة) و إنما موقف متاع مجموعة كبيرة من المحامين و أهل المهنة... والأخطر من هذا همّا فروع الهيئة فالجهات و فرع تونس العاصمة الي هو يعتبر عندو وزن كبير...هذا الفرع الّي سحب ثيقتو تقريبا من عميد الهيئة (نعرف الّي كلمة سحب ثقة كلمة كبيرة ... خلّي نقول مش في إتفاق مع مواقف سي البشير...يمكن أحسن إلى أن يأتي ما يخالف ذلك). أمّا بنسبة للصورةالّي حطيتها راهي مجرد تعبير على برشا معاملات موجودة في تونس ماهيش في شخص سي البشير الصيد الّي أنا أكثر من متأكد من تاريخو و نضالو ... وإنما حبيت نفتح المجال لحوار (و هاو إنتي تفضلت و فتحتو) مهم و مهم وخطير برشا و الّي حتى حد ما يحكي عليه كيما يلزم...وهو فرصة باش نحكيو عليه...ألا وهو موضوع قلبان الفيستة لمجرد بعض المصالح الشخصية (نعاود نأكّد الّي ماهوش سي البشير الصيد شخصيا مقصود هوني ... و أنا قلت بالواضح نشاله تكون هاذي شكوك و كلام ماهوش صحيح الّي قاعدين نسمعو فيه...) شكرا جزيلا يا طارق مرة أخرى على تعليقك هذا القيم والي ما ينجم كان يفيد الجميع ... وهذا بنسبة ليّا شرف أني كتبت حاجة جلبت إنتباهك (حتّى ولو بالخايب) في هالمدونة, وكان عندك توضيحات أخرى في هالموضوع, فإنو رئيك مطلوب و محبوب.
@ avocat : merci beaucoup pour l'info et pour votre avis, il est trés important de connaitre l'avis des avocats.
RépondreSupprimerعميد المحامين السيد البشير الصّيد خدم خدمتو ! و حقق مطالبو النقابية ! الي كان لازمها إتكون منذ قديم الزّمان، السّيد العميد إشوف للحكاية من الناحية النقابية البحــــته! من الجهة الأخرى بن علي حقق إنتصار سياسي ! حاجتو بتركيه سلك المحماة ! الرّأجل قادم على 2009 ! لأنو إشوف للحكاية من النــاحية السياسية لا أكثر ! هنا السياسي و النقابي يدّاخلو !
RépondreSupprimerالواضح ألي بن علي بدى يتراجع ! و أصبح مستعد لعديد التّنازلات ! و الشيئ مازال في الثنية ! الشابي لازمو تنقيح الدّستور باش إنجّم يترشّح ! و هذه رسالة واضحة لأستعداد بن لتنقيح دستوري جديد !
المشكلة الكبيرة و حتى كان باش يعمل تنقيح جديد للدستور ! و حتى كي إيجب الصيد من وذنو بن علي إنتهى أمـــــــرو سياسيا لأن المشكلة مشكلة ثيقة كبيرة ! طاحت منذ زمان ! و بن علي شلق بيها إمـــــوخر ياسر ! هنا المعارضة لازمها إتحط الكيلو اليــــــــــوم ! و إتصّعد النضالات متاعها ! لأنو بن علي ما عاش عندو مخرج أخر دون المعارضة و بكا أطيافها ! و لازمو إطيح كان إحب يخرج ســــــــلامات من شكشوكة شبعة نوفمبر !
بن علي ما هوش ملايكة يا سي طارق الكحلاوي ! و المعارضة ما إتشوفش لبن علي ..على أنو كيان صهيوني ! إنـــــــما هذه محاولة منك تصعيدية ! و واضحة و جلية للغاية ...و موش المرّة الأولي هذه الي إتقولها ! قلتها في محاولة أخرى ...معارضة عدمية ! بالضبط كــــــــــلام برهان إبسيس ! هنا الواحد يفهم إنك إتحاول ليس فقط تبرأة نضام الشابع من نوفمبر من الجرائم ألي إرتكبهم ضد الشعب التونسي و بالكامل و لكن في نفس الوقت عملية تخوين لمعارضة كشفت على الدكتاتورية و إجبرت بن علي رغم إنفو باش يتنازل !!!! إذا موش لازم باش تتزايد بالوطنية متاعك على ناس ربمّا إتفوتك في برشة حـــــــــــاجات !
قاسم
Avocat a dit: @anonyme: Ton discours est le discours classique et banale de l'opposition éphémère et incapable tunisienne!! A l'image du discours du "candidat" Chebbi. Ce dernier a une sale réputation au Barreau. Ses idées politiques et son programme sont caractérisés par une "bipolarité" flagrante, contre nature même. Le dénonceur de l'exécution du héro et grand démocrate "Saddam", est aussi un AGENT (ni plus ni moins) des américains. Le soutien de l'ambassadeur US à ses oeuvres théâtrales en novembre dernier le montre bien. La barreau était coîncé et était dans une impasse jusqu'au 6 novembre 1987. Le 7 novembre 1987, un des avocats "opposants" aujourd'hui plaidant dans une affaire d'intégristes musulmans attaquait Bourguiba et louait Ben Ali qui a sauvé la pays. 1988 l'amnistie. 1989 la trahison des populistes camouflés en "religieux". Pour moi, ce qu'a fait Ben Ali sera écrit en lettres dorées dans les livres de l'histoire. Combien de crises internationales graves se sont passées et la Tunisie s'en est sortie indemne malgré la limite de ses moyens. Des gens comme Chebbi, Nasraoui, anonyme et autres (y compris Essid à un certain moment)ont toujours eu recours aux étarngers pour exercer des pressions abominables sur le pouvoir en Tunisie, juste pour assouvir leurs besoins abonimables.
RépondreSupprimerIl y a eu en Tunisie comme dans le reste du monde des abus de la part de l'administration policière, des erreurs judiciaires (en France c'est la règle comme aux USA, mais pas en Israel...)mais il n'y a pas eu d'exécutions sommaires (Chebbi en est un adorateur de ces pratiques), ni de bagnes, ni des disparitions. De même la stabilité qui caractérise la Tunisie est une référence pour le reste du monde. Je tiens à préciser que je ne suis pas RCDiste, ni opposant, je suis apolitique, défenseur des droits de l'homme, et surout nationaliste tunisien, et c'est pour ça je souhaîte que le pays reste gouverné par le Président Ben Ali, non seulement en 2009 mais également en 2014 et même après. Rabbi Ytawel Fi Omrou. Amine!
une simple remarque d'une simple citoyenne qui ne sais pas faire la politique: fi tounis il n' y a pas de principes il n'y a que il'intihaziya. 3and lekbir wisghir.
RépondreSupprimer